مکتبة جامع الصحابة

كعب كارتوني ورق شاموا ـ  في آخر المصحف: فهرس باسماء السور وبيان المكي والمدني منها ، علامات الوقف ومصطلحات الضبط ، موافقة وزارة الاعلام الايراني 

مجلد فني ورق شاموا لونان وتم ترميز رسم لفظ الجلالة باللون الاحمر وبحاشية المصحف السفلي الفضائل والحسنات ، وفي آخر المصحف: دعاء ختم القرآن ، التعريف برواية هذا المصحف ، عد آيه ، بيان عدد اجزائه ، بيان مكيه ومدنيه ، بيان وقوفه وعلاماتها ، بيان السجدات ، بيان مواضع السكتات ، وصف لهذه النسخة ومن قام بمراجعتها: هذا وقد اعتمدنا في تصحيح ومقابلة هذه النسخة الجديدة من حيث الرسم والاملاء وعلامات الوقف على طبعة مصحف المدينة النبوية المطبوع في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، ولقد اعتمدنا على عدة طبعات وهي: الطبعة لعام (1425هـ) و(1426هـ) و(1427هـ) و(1430هـ) المصححة وهي آخر طبعة للمجمع ولقد حظيت هذه النسخة الجديدة التي بين يديك، والتابعة لدار ابن حجر بدمشق - بفضل الله تعالى - بعناية فائقة جدا، ولقد تمت مراجعتها ومقابلتها مرارا وتكرارا وبشكل متقن ودقيق، الى ان تأكدنا بفضل الله تعالى من سلامة هذه النسخة من الأخطاء والملاحظات ومن ثم الحصول على أهم الموافقات في طباعة هذه النسخة الجديدة وتداولها من عدة بلدان عربية. ولقد جاء وصف هذه النسخة التي بين يديك في تقرير لجنة تدقيق المصاحف في الاردن بعد مراجعتها ما نصه: المصحف جوامعي، خط باسلوب غير مسبوق، ليس له مثيل في خطه ونقطه وشكله، ولعله احسن مصحف طبع؛ ولا مانع من طبعه واجازته . وجاء في تقرير اخر من لجنة تدقيق المصاحف في الاردن ايضا: اما بعد: فبعد تدقيق المصحف الشريف المطبوع في دار ابن حجر بدمشق، الطبعة الاولى (1431هـ - 2010م) فان هذه الطبعة تمتاز بالدقة والجودة مما يدفع باتجاه اجازتها للتداول .

مجلد فني ورق آرت باطار ذهبي مزخرفة ثقيل الوزن ، عن نسخة نادرة عمرها اربعمائة سنة محفوظة بالمتحف الوطني بالدمشق والزخرفة نسخت عن صفحتين مقابلتين متكاملتين من سورة مريم من  ذاتها بخط احمد الباري  ، عن نسخة نادرة عمرها اربعمائة سنة محفوظة بالمتحف الوطني بالدمشق والزخرفة نسخت عن صفحتين مقابلتين متكاملتين من سورة مريم من المخطوطة ذاتها بخط احمد الباري بكتابة النسخة الجديدة عرضت على علماء القراءات المتخصصين للتدقيق في كل من دمشق والرياض وبيروت وتمت الموافقة عليها بالتواقيع المحفوظة لدى الدار وبعد ان قامت دار طلاس باشرت بالتنفيذ وكذلك بكتابة سورة الفاتحة ووضع الغلاف الخارجي الفنار محمد القاضي، تعريف بالمصحف: وبعد فقد تم - بعون الله تعالى ، وكمال هدايته - طبع هذا المصحف الشريف على الرسم العثماني ـ وقد قامت بتصحيحه ومراجعته على أمهات كتب القراءات والرسم والضبط والفواصل ؛ لجنة تصحيح المصاحف ومراجعتها ؛ بمشيخة الأزهر الشريف ؛ برئاسة السيد صاحب الفضيلة الأستاذ : الشيخ عبد الفتاح القاضي . وعضوية كل من الأساتذة : الشيخ محمود خليل الحصرى ، والشيخ أحمد على مرعى ، والشيخ محمد سالم محيسن ، والشيخ محمد سليمان صالح ، والشيخ عبد العظيم الخياط ، والشيخ عبد الرءوف محمد سالم ، والشيخ محمد الصادق قمحاوى ، والشيخ رزق خليل حبه ـ وقد وافق تمام طبعه فى شهر ربيع الأول من عام ١٣٨٢ هجرية . الموافق لشهر أغسطس عام ١٩٦٢ ميلادية : ( رئيس اللجنة: عبد الفتاح القاضي ـ اعضاء اللجنة: احمد على مرعي ، محمد سالم محيسن ، رزق خليل حبه ، محمد الصادق قمحاوى ، عبد الرءوف محمد سالم ، محمد سليمان صالح ، عبد العظيم الخياط ، محمود خليل الحصرى

مجلد فني مزين بزخرفة ورق شاموا ملون وتم ترميز رسم لفظ الجلالة باللون الاحمر ، دعاء ختم الثقرآن ، فهرس السور وبيان المكي والمدني منها ، علامات الوقف ومصطلحات الضبط ، كلمة محمد كريم راجح ، كلمة ادار مطبعة محمد هاشم الكتبي: الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم ومن والاه وبعد: فإن إدارة مطبعة عهد هاشم الكتبي لتشكر الله سبحانه وتعالى على ما أولاها به من إكرام ونعَم لا تحصى بأن أعانها ووفقها على إنجاز هذه الطبعة المنقنة لهذا المصحف الشريف بالنسبة لسواه مما طبع من المصاحف المتعددة التي طبعت ووزعت وتداولتها الأيدي، وبعد أن تداركت في هذه الطبعة ما ورد من ملاحظات بالنسبة لصحة الوقف والشكل والإشارات. وقد استكملت في هذا المصحف الكريم، وقام بضبط ذلك كل من الأساتذة: محمد كريم راجح شيخ القراء في البلاد الشامية ، محمد سعيد الحنبلي خادم السنة المطهرة ، مروان سوار المقرئ الجامع مرجع دائرة الفتوى في مراجعة النص ، السيد: عمر حضرية ، المدقق في المطبعة الهاشمية ، السيد: أحمد الباري الخطاط الذي كرم الله بكتابة هذا المصحف بخطه ـ كما يعود هذا الإتقان في إخراج هذه الطبعة الأولى والفريدة بفضل الإشراف والمتابعة من قبل من تغمده الله برحمته الحاج نصوح الكتبي، وقد كان همه في ذلك الجودة والنشر في كافة أنحاء العالم ، ولتكون بين يدي كل مسلم ومؤمن كسباً للدعاء الذي سيسبقه إلى الدار الآخرة. كما وإننا كلنا آذان صاغية وقلوب واعية لكل ملاحظة تردنا من أي كان لتحسين طباعة هذا المصحف الشريف وإيصاله إلى الأجود والأفضل، والله من وراء القصد. دمشق في 15 / 4 / 1415 هـ